انتشرت تحذيرات كثيرة على المواقع الإلكترونية , تهيب بالمواطنين سرعة الإبلاغ عن أى شخص يشاهدونه يشترى سلع تموينية أو مواد غذائية أساسية بكميات كبيرة ,و قالوا إن الهدف من هذه العمليات هو سحب المواد الغذائية و السلع الأساسية من السوق لخلق أزمة غذائية أو ما يشبه "المجاعة " فى مصر ,و أن هذا جزء من مخطط إجهاض الثورة الذى تتضح آثاره يوماً بعد يوم .
و قالوا أن تعاوناً بين ضباط جهاز أمن الدولة الذى تم حله و قيادات الحزب الوطنى هو الذى يدعم عملية سحب المواد الغذائية و تعطيش السوق .
و استشهد المحذرون بأمثلة عديدة تثبت وجود مخطط لإجهاض الثورة و ما يسمى ب"الثورة المضادة " من ضمنها حريق وزارة الداخلية ,و خطط اغتيال المرشحين للرئاسة و غيرها .
و كان مقال بلال فضل فى جريدة المصرى اليوم بتاريخ 24-3-2011 يتكلم فى الموضوع نفسه و هذه صور لمقتطفات منه :
و لعل أكبر دليل على وجود عناصر مازالت تدعم النظام المخلوع , بل تتمنى عودته هو ما حدث اليوم أمام محكمة عابدين حيث وقعت "اشتباكات عنيفة بين مؤيدى ومعارضى مبارك أمام محكمة عابدين "
و هذه تفاصيل الخبر كما جاء بجريدة اليوم السابع :
و قالوا أن تعاوناً بين ضباط جهاز أمن الدولة الذى تم حله و قيادات الحزب الوطنى هو الذى يدعم عملية سحب المواد الغذائية و تعطيش السوق .
و استشهد المحذرون بأمثلة عديدة تثبت وجود مخطط لإجهاض الثورة و ما يسمى ب"الثورة المضادة " من ضمنها حريق وزارة الداخلية ,و خطط اغتيال المرشحين للرئاسة و غيرها .
و كان مقال بلال فضل فى جريدة المصرى اليوم بتاريخ 24-3-2011 يتكلم فى الموضوع نفسه و هذه صور لمقتطفات منه :
و لعل أكبر دليل على وجود عناصر مازالت تدعم النظام المخلوع , بل تتمنى عودته هو ما حدث اليوم أمام محكمة عابدين حيث وقعت "اشتباكات عنيفة بين مؤيدى ومعارضى مبارك أمام محكمة عابدين "
و هذه تفاصيل الخبر كما جاء بجريدة اليوم السابع :
اقتباس:
| وقعت اشتباكات عنيفة صباح اليوم، الخميس، بين مؤيدين ومعارضين الرئيس السابق محمد حسنى مبارك أمام مجمع محاكم جنح عابدين، وذلك أثناء نظر قضية رفع اسم مبارك عن المنشآت العامة والمدارس. وأمام محكمة جنح عابدين تجمع العديد من مؤيدى الرئيس مبارك باللافتات التى تحمل صورته لإبداء رأيهم والتعبير عن آرائهم، وذلك أثناء نظر جلسة رفع اسم الرئيس السابق من على المنشآت والميادين والمدارس، إلا أنهم دخلوا فى اشتباكات عنيفة باستخدام الطوب والحجارة مع مجموعة من المعارضين للرئيس السابق الذين حضروا لمتابعة القضية. |
إرسال تعليق